الاسئلة الشائعة

الغالب، تصيبنا آلام المنطقة السفلى من الظهر بسبب تزامن عدة عوامل مع بعضها البعض، مثل استخدام العضلات وشدّها بشكل مفرط، تضرر العضلات، أو تضرر الأربطة الداعمة للعمود الفقري. في بعض الحالات الأقل انتشارا، من الممكن أن نشعر بألم الظهر نتيجة للإصابة بالمرض أو بسبب التواء النخاع الشوكي.

عوامل الخطورة هي العوامل أو الحالات التي تزيد من احتمال إصابتنا بالألم. وكلما ازدادت عوامل الخطورة المحيطة بكم، تزداد احتمالات الإصابة بآلام الظهر

لحفاظ على مستويات السكر في دمكم ضمن المجال الطبيعي أو الشبه طبيعي هو أفضل وسيلة للحد من خطر الإصابة بالمضاعفات الناجمة عن مرض السكر. كلما ارتفعت مستويات السكر في دمكم، كلما زادت مخاطر الإصابة بأمراض العينين, الكلى, القلب, الأوعية الدموية، والأعصاب.

 تأكدوا من أن لديكم:

• برنامج لممارسة الرياضة

 • حبوب يومية لتسكين الألم، إذا وافق طبيبكم على ذالك.

 • علاج ملائم ضد ارتفاع ضغط الدم وارتفاع الكولسترول في الدم.

 • فحص سنوي للكشف عن البروتين في البول.

 •فحص عينين سنوي من قبل مُصَحِّحُ البَصَر (Optometrist) أو طبيب العيون. هذا هو السبيل الوحيد للكشف عن علامات الضرر في عينيك.

• برنامج يومي لعلاج اكف القدمين.

• عدم التدخين.

• اهتموا أن يكون سجل اللقاحات الخاص بكم محدث.

على الرغم من أن السبب الدقيق الذي يؤدي للإصابة بالوسواس القهري غير معروف حتى الآن، إلا أن الأبحاث  تظهر أنه من الممكن لهذا السبب أن يكون مقترنا بالعوامل البيولوجية والبيئية.

العوامل البيولوجية: يعتبر الدماغ عضوا ذا تركيبة ومبنى شديدي التعقيد. فهو يحتوي على مليارات الخلايا العصبية (Neurons) التي يتوجب عليها التواصل مع بعضها البعض والعمل سوية من أجل أن يعمل الجسم كما يجب. تتصل هذه الخلايا العصبية ببعضها بواسطة إشارات كهربائية. تساعد بعض المواد الكيميائية الخاصة، والتي يطلق عليها اسم الناقلات العصبية، على نقل الإشارات الكهربائية من خلية عصبية إلى أخرى